جنين ال"god father"

إهداء:أهدي تلك الأحرف المتراصات والتي أتجرأ وأصنفها كقصة إلي التي اختصرت نساء الدنيا والجنة ،إلي التي لخصت حبيباتي السابقات والحاليات والمستقبليات،إلي الملكة المتوجة علي عرش قلبي والمتوسدة إيوانه بشموخ وكبرياء ،إليكِ أنتِ..يا رمز الأنوثة عندي.. "أحبك"..فهل تقبلينها مني؟؟
جنين ال"god father"
يبغض بشدة الأفلام والروايات التي تنتهي بنهايات سعيدة كالزواج مثلاً-هذا إن افترضنا أن الزواج سعادة-لأنه يعلم يقيناً أن أي نهاية ماهي إلا مجرد بداية لعذابات أكبر ،يفضل النهايات المأساوية لأنها واقعية ويعشق النهايات المفتوحة لأنها حقيقية أكثر من اللازم ،لأن مرور الزمن-في نظره-هو الحقيقة الوحيدة التي لا جدال بها ..
أحسها غريبة عن البشر..كئيبة..قريبة منه..فابتهج..أحبها ولم يفصح .. ولا عجب..فمفهوم الحب كالبصمة لا يتشابه فيه حتي التوائم المتماثلة ..رغم البعد المكاني كانت روحها لا تفارقه..تجلس بجانبه..بل فوق مكتبه وتدلي ساقيها البيضاوين الممتلئتين كالجالسة علي حافة حمام سباحة .. لم يختر لها القرب لعلمه أن القرب منه وهو حطام إنسان.. هلاك..
يوم كسرت بأناملها الرقيقة الحاجز الشفاف بينهما امتدت يداه الخشنة لرحم الحياة ..ورغم الدماء الغزيرة وآلام المخاض انتزع جنيناً يشبهه ..قرر أن يغذيه بماء حبهما وعند بلوغه يهديه لها..
قالت:بحبه
قال:قوليله..مستنيه أيه؟؟
قالت:خايفه
قال:متخافيش
صمتت..أعجبه صمتها..ولكنه قطعه لأن قلبه المنهك من أثر اشتراكه في عملية الولادة لن يتحمل انفعالاً زائداً ..
قال:إيه رأيك..أقوله أنا !!
تسائلت:إزاى؟؟
وبغباء شديد بدأ ما كان يعلم يقيناً أنه سينتهي بمأساة :سأقف أمام مرآتي التي هجرتها لسنوات ..وأخبرني..
وبمنتهي البساطة وبسكين حاد أعملها من منبت رأسه حتي أسفل بطنه حتي أصبح مفتوحاً عليهاً تماماً وجاهزاً لاحتوائها ..تناسي مناعاته وجراحه السابقة ..لم يأبه لرماح الحياة وهي تخترقه ..أدخل الجنين بداخله وحاول إدخالها ..بوابته مفتوحة علي مصراعيها وهي تأبي الدخول..مارست خطيئة التفكير بواقعية ..فارتعبت..تراجعت..تدثرت بخوفها كحجر أسود ..رفضت الحياة.. اختارت الصعود..انتحرت..وكعادة الأقدار لا تمنح أحداً ما يريد ..لم تمت .. ولكنها أعطته ظهرها رافضة ما لن تجده عند غيره أبداً ..تفوهت بما لا تفهم ..رحلت بعيداً ..
وفي الصحراء ..ابتهج الصبّار بالأمطار غير عالماً أنها دمعاتها التي تحوي كل قطرة منها حرفاً من حروف كلمة "أحبك"
جنين ال"god father"
يبغض بشدة الأفلام والروايات التي تنتهي بنهايات سعيدة كالزواج مثلاً-هذا إن افترضنا أن الزواج سعادة-لأنه يعلم يقيناً أن أي نهاية ماهي إلا مجرد بداية لعذابات أكبر ،يفضل النهايات المأساوية لأنها واقعية ويعشق النهايات المفتوحة لأنها حقيقية أكثر من اللازم ،لأن مرور الزمن-في نظره-هو الحقيقة الوحيدة التي لا جدال بها ..
أحسها غريبة عن البشر..كئيبة..قريبة منه..فابتهج..أحبها ولم يفصح .. ولا عجب..فمفهوم الحب كالبصمة لا يتشابه فيه حتي التوائم المتماثلة ..رغم البعد المكاني كانت روحها لا تفارقه..تجلس بجانبه..بل فوق مكتبه وتدلي ساقيها البيضاوين الممتلئتين كالجالسة علي حافة حمام سباحة .. لم يختر لها القرب لعلمه أن القرب منه وهو حطام إنسان.. هلاك..
يوم كسرت بأناملها الرقيقة الحاجز الشفاف بينهما امتدت يداه الخشنة لرحم الحياة ..ورغم الدماء الغزيرة وآلام المخاض انتزع جنيناً يشبهه ..قرر أن يغذيه بماء حبهما وعند بلوغه يهديه لها..
قالت:بحبه
قال:قوليله..مستنيه أيه؟؟
قالت:خايفه
قال:متخافيش
صمتت..أعجبه صمتها..ولكنه قطعه لأن قلبه المنهك من أثر اشتراكه في عملية الولادة لن يتحمل انفعالاً زائداً ..
قال:إيه رأيك..أقوله أنا !!
تسائلت:إزاى؟؟
وبغباء شديد بدأ ما كان يعلم يقيناً أنه سينتهي بمأساة :سأقف أمام مرآتي التي هجرتها لسنوات ..وأخبرني..
وبمنتهي البساطة وبسكين حاد أعملها من منبت رأسه حتي أسفل بطنه حتي أصبح مفتوحاً عليهاً تماماً وجاهزاً لاحتوائها ..تناسي مناعاته وجراحه السابقة ..لم يأبه لرماح الحياة وهي تخترقه ..أدخل الجنين بداخله وحاول إدخالها ..بوابته مفتوحة علي مصراعيها وهي تأبي الدخول..مارست خطيئة التفكير بواقعية ..فارتعبت..تراجعت..تدثرت بخوفها كحجر أسود ..رفضت الحياة.. اختارت الصعود..انتحرت..وكعادة الأقدار لا تمنح أحداً ما يريد ..لم تمت .. ولكنها أعطته ظهرها رافضة ما لن تجده عند غيره أبداً ..تفوهت بما لا تفهم ..رحلت بعيداً ..
وفي الصحراء ..ابتهج الصبّار بالأمطار غير عالماً أنها دمعاتها التي تحوي كل قطرة منها حرفاً من حروف كلمة "أحبك"
..أما هو ..
فدمعاته الثقيلة السوداء هبطت علي الجنين فقتلته قبل فطامه ..وبقي هو عبثاً يحاول خياطة جرحه الطويل
ويستمع لموسيقى
ال"god father"
وينزف
هناك ٤٦ تعليقًا:
يبغض ويرفض ثم يحتاج ولا يجد تضحي هي من اجله وهو يموت من الوحدة اسمح لي فالعلاقات لتنجح او لتفشل بيد من يا صديقى من منا له القدرة ان يجعل الطرفين متناغمين اعتقد القدر وحدة
ارجوا التفسير
اختصرت نساء العالم حق لكن كيف تختصر نساء الجنة
تحياتي لأسلوبك
الرئع حورس
شوف ياابنى الحروف والكلام العادى بتعانا ده مبقاش ينفع معاك
احنا محتاجين لغه جديده نوصف بيها اسلوبك واحساسك العالى وتعبيراتك
الرئعه
بس قولى حورس
هو ليه الحزن بس هو اللى حقيقى؟
ليه لحظات الفرحه لما بتيجى بنخاف نعيشها
ليه بحس انك دايما مستمتع جدا بحالة الحزن اللى جواك؟
بس اكيد تحياتى لحالة الحزن دى لان هى
السبب فى الابداع ده كله
خالص تحياتى
مارست خطيئة التفكير بواقعية ..فارتعبت..تراجعت..تدثرت بخوفها كحجر أسود ..
هى تخاف وتتراجع غارقة فى الدموع وهو يقضى وقته فى خياطة جرحه وسماع الموسيقى .... لماذا دائما نحب النهايات الحزينة ؟ الانها تصنع الخلود
ام لخوفنا من السعادة وما يتتبعها من دفع الثمن المجهول والعالى دوما ؟
كلماتك تنفذ مباشرة الى مراكز الالم والامل على حد سواء
دمت مبدع
تحياتى
هدى
من الصـعـب فعلاً هذه الأيام
أن تكون نابذاً للنهايات السعيدة
من الصعب ان تكون رافضاً
لفكرة الزواج وقلبك
نابض بالحب
فسكان الجزء العلوى من هذا العالم
لا يكادون يفرقون بين الحب
وأن تتنزوج
****
إهداء جنين يشبهك كمشهد
بعيد التخيل بحسب التفاصيل السابقة
شئ يبدو غرائبياً
غذت تفاصيله حكاية من حكايات
الخيال العلمى
ولكنها لم تبدُ لى بهذه الغرابة
بقدر ما تبدو شديدة الإثارة
بعد أن أضفت إليها أنت
عاملاً جديداً ورائعاُ
هو كلماتك
فكيف لا تقبلها مليكتك
لَـهـى أسـمَـى هـديـة
.
.
.
********
إهداء داخل إهداء
إبداع داخل إبداع
الرائع حورس
الذى كلما اقرأ كتابته
اشعر انه فارسا على صهوة جواد متمرد
لكنه يجعله اطوع له من بنانه
انك تختصر مواقف كامله بجمل قليله
ترسم احداثا بالكلمات
تجعل دخول مدونتك هو مشاهدة عمل فنى بالالوان الحيه والاصوات
من سواك يستطيع ان يصف حبيبته
هذا الوصف
أحسها غريبة عن البشر..كئيبة..قريبة منه..فابتهج..أحبها ولم يفصح .. ولا عجب..فمفهوم الحب كالبصمة لا يتشابه فيه حتي التوائم المتماثلة ..رغم البعد المكاني كانت روحها لا تفارقه
ثم يأتى التعبير العبقرى
.مارست خطيئة التفكير بواقعية
خطيئتها هذه دفعت ثمنها غاليا جدا
خطيئتها هذه
اتت لها بالنهايه
اذا استمرت فى عالم الاحلام
لكانت
بداخله
باعماقه
امنه من شرور الواقع
ثم ياتى دور الصبار الذىانتشى فرحا بالماء الساقط عليه
وهو لا يعلم انه دموعا مالحه
اشد الدموع ملوحه
لانه اشد الدموع حزنا
حورس ....الجامد جدااا
اية الشدة..والواقعية..والقسوة
اية التعبيرات المجازية..والصريحة..
من الاخر
اية الفظاعة دى
ازيدنا يا سيدى
فلسفة عميقة
أروع ما قرات لك ..
رائع ...
رائع ...
تحياتي
كالعادة ..كل مرة بقول انها احلى حاجة كتبتها وتيجى بعدها ببوست أروع .. وكالعادة مش بلاقى كلام يوصف جمال كتابتك..وكالعادة هسكت .. وهدعى ربنا انه يفرحك بجد ويبعد عنك اى حزن (f)
عزيزى حورس
فى رأيى أن الحزن أصدق من الفرح
لكن هذا لايعنى أن البؤس أرحم من المرح
سيسعدنى أن تزور مدونتى .. يعنى إذا أردت أن تتحرر قليلا من وطأة المشاعر الثقيلة
تحياتى
والله يا حورس يا خويا انا قاعده مسخسخه ...معقوله الناس دى كلها فهمت البوست وانا لااء....هو فى ايه بالظبط انت بتهدى البوست ده ليها ومين الى فتح بطنه وكان هيحط فيه حاجات ومين الى بيحب مين ...مش فااااااااااهمه حاااااااااااجه
هى الناس دى كلها فاهمه؟؟؟
على العموم انا هدورلى على واحد كده استطلفه يكون من الناس الى بتفهم اخليه يشرحلى البوست ده ....وكفايه الصوره صعبه جدا ...بوست مرهق تحياتى ولونى لسه مفهمتشس حاجه
مارست خطيئة التفكير بواقعية ..فارتعبت..تراجعت..تدثرت بخوفها كحجر أسود
جميل يا حورس مش كفاية عليك
بجد الله عليك
المبدع حورس
الحب زي بصمه اليد تشبيه في محله فعلا ياجميل مفيش اتنين بيحبوا بعض نقدر نقول ان حبهم زي حب اتنين عشاق تانيين حتي لما بنيجي نحب تاني بنحس بأحاسيس تانيه مختلفه و نقول اننا عمرنا ماحسناها قبل كده
القصه متميزه و دايما كلماتك بتحمل عمق ياحورس
تحياتي لتميزك
أسلوب جميل
و موهبة مرعبة
مافيش كلام
انتهى
انت بتختصر عمر فى البوست ده
ماينفعش ارد عليه فى أقل من عمر برده
فعلا جميل
حوس حوس
بجد بجد أنا مكسوفه
مفهمتش حاجه
أنت عارف مستوى عقليتى لا يضاهى عملاق مثلك
أنا بعلقلك من سيبر كافيه لأن النت مقطوع و الأب توب خربان
تحياتى ليك يا قمر
ملحوسه
أنت كنت شارب حاجه يااااض
و أنت بتكتبه
و بعدين سايب أمتحانك و قاعد بتهبب أيه فى السيبر يلا قوم ذاكر و بطل لعب
قلتلك ميت مره درسى بيوجعنى ركز يابنى أنت الأمل الأخير
حورس العزيز
حبة تفاؤل بليز
أنا مش بحب نهايات العام
وأحزن من الفراق وأحب النهايات
السعيدةفى الافلام
و أحلى حاجة فى الدنيا الحب
وقد يبدأ بالزواج وتزداد
شدته لدرجة تجعلك تتشكك
هل هذا واقع أم خيال؟
الحب استمرار التوهج
مركب متوقف
على خصائص هو وهى
كل هو وهى حالة خاصة
اتمنى أن تكون هو فى
مركب نادر الوجود
صعب فصل عناصره
يدوم مدى الحياة
السلام عليكم
بوست جميل وفكرة متميزة
وبالمناسبة أنا كنت كاتب بوست عن مشكلة مصر وأزمة الشباب حاليا وبتمنى بجد منك تشريفى فى مدونتى وقراءة بوست أنا حاولت أحل فيه مشكلة كل شباب مصر والنهوض من أزمتها
ميرسى أوى
تحياتى
شريف
mksarat:
عجيب انت
تستغرب اختصار نساء الجنة على ندرتهم
وتصدق اختصار نساء الدنيا على كثرتهم؟؟
rain bow
العزيزة هدى
تخيلى
لاول مرة الاحظ
الم
امل
نفس الحروف
اختلاف ترتيب
اشكرك
ra7eel:
سألتى وجاوبتى
حزن
مع كتابة
مع اخراج فضلة القلب المعتصر
راحه
خمول
كسل
دعة
قراءة صفحات الرياضه
dodo:
ماذا اقول بعد ما قلتى
وهل تجدى الكلمات شيئا؟؟
لا اعتقد
shereen:
لو استحق نصف كلماتك
سأرتقى عن الارض
وانظر الى البشر كالجبل
وسأغتر كثيرا
اشكرك بعمق
sa7arksh:
ربنا يكرمك
رأيك بيسعدنى بجد
شكرا
mirage:
اروع؟؟
اغرب رأى كنت اتوقعه
اشكرك كثيرا
وافتقدك جدا
خلود صلاح
شكرا على الكومينت الجميل
والدعوة الاجمل
sherif
بت زمنا اعتقد
ان المرح
رفاهية
ليست لى
camera girl
والنبي ياختى سهل
حتى اقريه تانى كده
اجندا حمرا
تحياتى انا لعمق نظرتك
واحساسك المرهف
على باب الله
اشكرك بشده
summer:
وانا مستنى
مكان فى القلب:
ليكى وحشة يا جميل
esmat:
قد تكونى على صواب
منورانى دايما
ومتشكر لدعواتك الجميلة
حورس : قرأت سطورك يوم كتبتها ،،ولم استطع إلا الانسحاب ، كنت في حالة غامرة من الاكتئاب الذي زال مع الاربع سطور الاولى و أعدته إلي في سطورك الاخيرة مضاعفا
عصف يومي ذاك بزوبعات شرين .. لا همساتها ... وحاولت معك الخروج من تلك الزوبعات واذا بك تنزل بي الى قاعها
توهمت بدأ معك أن الحزن الذي اعتراك منذ حين في طريقه للرحيل عن كلماتك ، وتهللت اساريري ،وبدأت بابتسامةالامل لأنتهي من كلماتك بشحوب ملأ وجهي ودمعات تشبه تلك التي ختمت بها قصتك ، فامتنعت عن التعليق
حاولت مرة أخرى ،، ولم أستطع ،، لعجزي أمامها .. لا أجد ما أقوله حقا عن ابداعك في الوصف والكتابة،، يا لها من لعنة أيها الفرعون العظيم .. هل لابد من حزن جامح يعصف بنفوسنا كي نبدع أو نخط ما لا نملك أمامه سوى الوقوف الصامت احتراما وأسفا؟؟؟
والآن حورس حاولت أيضا .. ولم أملك كلمة واحدة تليق بقلمك أو تمنحك قدرك
ـــــــ
مفهوم الحب كالبصمة لا يتشابه فيه حتي التوائم المتماثلة ..
وكعادة الأقدار لا تمنح أحداً ما يريد
وكعادتك دائما تمنحنا المزيد ،،
استمر سيدي ولكن ترفق بنا قليلاً ،، قليلاً فقط
*****
عذرا مني على التأخير
ولك على الدوام كل التحايا
انا مش فاهمة حاجة
فبركة:
اولا شكرا ع الزيارة
ثانيا
حل
ومشكله
وكل شباب مصر
؟؟
مش عارف
هدخل واشوف
حورس
انا مش لاقية وصف أقوله على الجديد بتاعك
موت كل الكلام اللى عندى
بس بجد جديدة حلوة أوى
وحلو كمان الهدية وجديدة عليا في نوعها
بس بجد رائعة
ومين دى اللى تجرؤ ومتقبلش منك الهدية دى يا حورس هى مين قولى ؟
أرق تحياتي
وأنا جيت أقولك كل سنة وانت طيب بمناسبة عيد الحب عشان أكون أول واحدة تقول كل سنة وانت طيب وكل البلوجارية طيبين ؟ المحترمين منهم بس
...........................
في انتظار تعليقك على اخر بوست بمناسبة عيد الحب
ريال لف
حورس
هذه اول مرة ازور مدونتك،
قرآت القصة، آسلوبها غاية فى العمق، ولاتجدى معها القراءة السريعة بل تحتاج الى التعمق فى ماوراء كلماتها، ولو انها تعطى احساساً بان يفسر كل شخص معناها حسب حالته، اسلوب جديد فى السرد احييك
ولكن اكثر ما لفت نظرى جملتك او عنوانك
(ابتعد عن السعادة قدر الامكان حتي لا تضطر لدفع الثمن)
ولى سؤال،، وهل الحزن او الشقاء بلا ثمن؟
كاميليا
استفزتني كلماتك لأرد
استفزتني من روعتها.....اعترف انك عبقري
اسفة على الغيبة
نورسين
كلماتك تدفعنى لاحترامك
وتقدير عقليتك
واحساسك المرهف
سعيد بمتابعتك
وبالتواصل معك
وبالمناسبه
انا لست فرعونا
ولا عظيما
وان ترفق بى القدر
لا اعتقد انى سأكون قادرا على نزف تلك الكلمات
التي تعجب البعض
real love:
مش غرور
بس محدش يقدر يرفضها
وكل سنة وانتى طيبه
كاميليا:
سعيد بزيارتك الاولى
اتمنى تكرارها
واشكرك على رأيك فى محاولاتى
وبالنسبة للحزن
الجزء الاولانى من البوست اللى هسيبلك لينكه دا ممكن يجاوبك على رأيي
http://givaramat.blogspot.com/2007/07/blog-post_31.html
واشكرك على الزيارة
سمكة
واعترف انى اسعد بزياراتك
ياريت متطوليش الغيبة تانى
شواخبارك ياقمر انت شخص رائعواكتر من ممتزا ولكن ارجوك لاتداع الحب القديم تهزمك لا بالعكس هى لازم تكون بتاقويك قوى ياقوى وميرسى لك اك تشرفت ودخلت عندى انا هون كرمال الصدق والحب والثقافه العلميه والعامليه الله يوفقك حظ سعيد ياقمر
مالم يعيش للحب مات من اجل الشر
lebnania:
سعيد بتشريفك ليا
وسعيد اكتر بالتواصل معاكى
ومن لم يعش للحب
قد يقتله الحب ايضا
إرسال تعليق